يقول لها ؟ ما الذي بك لايجذب تخبره عن شفايفها الطفولية وقوامها النحيل يتركها
متذمره ويستمع ( أطيب طعم بوستك يا أبو شفايف تين والله بجمالك حرت
وبرقة الشفتين ) يضحك بمكر ويلتفت نحوها ، هذا الرجل يغني لك أنثاي المغريه
لاتصفي جسدك هكذا فقط! تمايلي ك الغصن ودعي الذي بين عنقك وأنفك ينطق ؟
انا اثناهٌ الفاتنة ممشوقة القوآم آسحر قلبه واجره لـ ألف هلاك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق