الأربعاء، 19 نوفمبر 2014

عُودي فلم يعد للشتاء لذه.









 اعتدت في كل شتاء أخبرك عن حجم سعادتي حين تهطل الامطار على مدينتي وكم تروق لي نفحات هوائه ،ف آحب ان تشاركيني جمال تلك اللحظات ارفع هاتفي باحثا عن - حُب قلبي- متلعثمة لا استطيع ترجمة فرحتي حينها أنسى تنميق الجمُل وترتيب الكلام، واسترسل لـ آخبرك عن جمال المنظر وكم تمنيت آن تكوني بحذوتي - ف الشتاء لآ يكون أمان آلآ معك ،وإن كل قطرة مطر قادره على آنتشال حُزني - ها انا اليوم أرثي مغيبك فهل تظنين أن للشتاء لذة من بعدك! .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق