الأربعاء، 19 نوفمبر 2014

سيرتي آلذاتية.







 قدمت لعمل وطُلب مني أن أكتب سيرتي آلذآتية فبدات أعرف بنفسي من أنـآ! وماهي خبرتي! وعمري ، أنـآ الذي يطيل آلنظر في عينيهآ فيغرق، ومنذ معرفتهآ لا أعرف معنى آلنجآة، أجيد لغة آلعيون فهي أبلغ مـن آلكلام،ومـآذا عن عمري! عمري أبتـدا من آلوهلة آلآولى آلتي سرقت بهآ نظري وتركتني أتـآمل بهآ ولآ أكتفي، مسكنـي ! يسـآرهها بالقرب من آوردة قلبهآ - ومـآذا عن مهنتي ! أصبحَ على حبهآ و آمـسي آشتـآق لـصوتهآ أكثر، من هوآياتي التي استلذ بهآ صوتهآ وعيونهآ فهي من آلذ اشيـائي وآلرب! لم أكن ضعيفة ولكن عينيهآ قوية جدآ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق