خواطر و منشورات ادبيه
الاثنين، 24 نوفمبر 2014
شوقي لك فاضح .
يعود إلى المنزل مبكرا يسرق خطواته بخفه حاملا خلف ظهره
باقة ورد يتصنع التعب كذبا يراقبها وهي أمام مراتها يقترب منها
ويهمس برقه ، تملكني الشوق ف عدت إليك راته ف غضبت ! لماذا أتيت في هذا الوقت ؟ لا زال قميصي منكمش ولم أكمل آحمر
الشفاهه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق