يامنبع إلهامي وسر آبتساماتي، وذلك أقل ما آصفك به خطفتني من بين آلوجود سرقت آنظاري إليك وانفتن جميعي بك - سا آؤفيك حقك أن قلت لك بانك اعتليت عرش قلبي وسكنت به! هل لي أن اراك ولا آبتسم! بالطبع لا فانت لي الامان وكيف لآ ابتسم ، قُل لي بربك ماذا فعلت بي أجُننت انا أم ماذا، أصبحت لا افكر آلآ بك ولا ارى طيفا ف الوجود سواك، فقيرة حظ آنا وحين اتيت عرفت أنك النعمة التي آفتقدها من أول آلزمان،اقترب فانا طفلتك آلتي لا تباح لها ملذات الهوى الا برفقتك - تعا مابدي بعدك حدا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق