مختبئين خلف الستار لانرى من الذي يُكن لنا مشاعر حب صادقا بعيده كل البعد عن التزيف في زمن اصبحت الاقاويل تلفتنا بقدر اكبر من الافعال! ضجة الاشخاص المحيطين بنا اوشكت تنسينا انفسنا وتاخذنا إليهم ولحبهم ولكن نحن لانعلم من الذي يهوى حُبنا والتقرب لنا، في حين ان كثير منهم مطمعهم ف سبيل الوصول لقلبك ومن ثم ماذا؟ التلاعب بمشاعرك والتفنن بمصطلحات الحُب حتى تنجذب له، لن يكتفي بك وحدك سيسعى باحثا عن بديل ف آنت لم تعد تغنيه في حينها ان كنت تجهل الاهمال والبرود ستعيش أمر تفاصيلهآ، نصيحه! لاتبالغ بحبك واجعلهم جميعهم حولك وبقربك كاصابع يديك ولكن آخشى ان تميل لهم كن أقوى من أن تضعفك كلماتهم الكاذبه ،اكتفي بنفسك اولا واخيرا فاكتفاءك بذاتك يجعلهم ك حطام الرماد كلما اقتربو منك سقطو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق